نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، رعى أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر، مساء الجمعة الماضية، حفلة جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين في دورتها الثانية والعشرين، بتنظيم وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد؛ ممثلة بالأمانة العامة لمسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية، وبحضور وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على المسابقات القرآنية الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، ووزير التجارة وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد القصبي.
وشهدت الحفلة تلاوات بالقرآن الكريم بقراءات متعددة للمتسابقين، وعرضاً مرئياً عن الجائزة، وكلمة للمتسابقين وأخرى لوزير الشؤون الإسلامية أشار فيها إلى الدعم الذي تلقاه المسابقة من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، موضحاً أن عدد المتسابقين بلغ 4300 متسابق ومتسابقة تأهل منهم 131، وأن قيمة الجوائز رفعت لتصل إلى 3.234.000 ريال، مختتماً كلمته بالشكر لأمير الرياض لتشريفه الحفلة، ولجميع من ساهم في هذه المسابقة.
ثم كرم أمير الرياض أعضاء لجنة التحكيم، والفائزين في فروع المسابقة. وفي الختام، قال الأمير فيصل بن بندر «شرفني خادم الحرمين الشريفين بأن أنوب عنه في هذه المناسبة، وهي بلا شك مناسبة عظيمة تنفع الوطن والمواطن، تنفع الإنسان في دينة ودنياه، وإن هذا العمل يخلد في التاريخ لكل من يعمل عليه ولكل من يقوم به، وجزى الله خير الجزاء الملك سلمان على عمله وعلى بذله العطاء في سبيل هذا الدين وهذا القرآن العظيم، وهذا العمل من الملك سلمان لا يستغرب، هو عاش على هذه الأمور من بداية عمله في هذه الدولة، فنشكره ونتمنى له التوفيق، ونرجو أن نوفق في خدمته وخدمة القرآن وأهله في هذه البلاد، وهذا هو المبدأ وهذا هو العمل الذي نسير عليه بإذن الله، ونرجو أن نوفق جميعاً في خدمة هذا الدين وخدمة هذا القرآن العظيم».
وشهدت الحفلة تلاوات بالقرآن الكريم بقراءات متعددة للمتسابقين، وعرضاً مرئياً عن الجائزة، وكلمة للمتسابقين وأخرى لوزير الشؤون الإسلامية أشار فيها إلى الدعم الذي تلقاه المسابقة من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، موضحاً أن عدد المتسابقين بلغ 4300 متسابق ومتسابقة تأهل منهم 131، وأن قيمة الجوائز رفعت لتصل إلى 3.234.000 ريال، مختتماً كلمته بالشكر لأمير الرياض لتشريفه الحفلة، ولجميع من ساهم في هذه المسابقة.
ثم كرم أمير الرياض أعضاء لجنة التحكيم، والفائزين في فروع المسابقة. وفي الختام، قال الأمير فيصل بن بندر «شرفني خادم الحرمين الشريفين بأن أنوب عنه في هذه المناسبة، وهي بلا شك مناسبة عظيمة تنفع الوطن والمواطن، تنفع الإنسان في دينة ودنياه، وإن هذا العمل يخلد في التاريخ لكل من يعمل عليه ولكل من يقوم به، وجزى الله خير الجزاء الملك سلمان على عمله وعلى بذله العطاء في سبيل هذا الدين وهذا القرآن العظيم، وهذا العمل من الملك سلمان لا يستغرب، هو عاش على هذه الأمور من بداية عمله في هذه الدولة، فنشكره ونتمنى له التوفيق، ونرجو أن نوفق في خدمته وخدمة القرآن وأهله في هذه البلاد، وهذا هو المبدأ وهذا هو العمل الذي نسير عليه بإذن الله، ونرجو أن نوفق جميعاً في خدمة هذا الدين وخدمة هذا القرآن العظيم».